top of page
  • Photo du rédacteurAA

“خاوة خاوة”: تعرف على مدى كره الجزائريين للبوليساريو (نصب، إحتيال و إستفزاز…) حيث


“خاوة خاوة”: تعرف على مدى كره الجزائريين للبوليساريو (نصب، إحتيال و إستفزاز…) حيث يلقبونهم بالعصابة.


فضيحة “سيارات بوليساريو” تهز الجزائر

عقدت محكمة جنايات عين تموشنت جلستي استماع حاكمت فيهما حوالي 15 متهما متورطين في فضيحة “مركبات البوليساريو”. وقد أودت هذه الفضيحة بضحايا كثيرين في عدة ولايات مثل وهران ومستغانم وتلمسان وبجاية والبليدة والجزائر . وكان ضباط  بجبهة البوليساريو بمخيمات تندوف، وفق موقع (algeriepartplus)، يهربون سيارات مستعملة مسجلة في أوروبا وخاصة في إسبانيا إلى الجزائر منذ عام 2017 عن طريق الخط البحري الرابط البحري بين فالنسيا/مستغانم الذي تم افتتاحه الجزائر في 13 مارس 2016، بعد استفادتهم من العديد من الهبات الممنوحة لهم من قبل السلطات الجزائرية. ومع ذلك، يتم إعادة بيع هذه المركبات المستعملة في السوق السوداء للعديد من شبكات الاتجار في المخدرات، بتواطئ مع جهاز المخابرات الجزائرية، من أجل تزوير بطاقات تسجيل جديدة للسيارات تحمل ختم وضمانة الدولة، ليتم بيعها من طرف عناصر البوليساريو بمدن جزائرية.

إعلام الصرف الصحي تكتم على البوليساريو


وقضت محكمة عين تموشنت، بأحكام تراوحت بين 3 سنوات سجنا والسجن المؤبد، على المسؤولين الأوائل عن شبكات تجارة سيارات تابعة لضباط جبهة البوليساريو.



كلشي عندهم نورمال 😂 الله إبارك حتى لحم الحمير ضربوه و يعايرونا بالحلزونة ياما الحلزونة😂 pic.twitter.com/Rf3PkISU1N — Lahna Loubna (@LahnaLoubna) March 25, 2021

تورط ما يسمى سفير البوليزاريو بالجزائر في قضية نصب وإحتيال

أوقفت مصالح الأمن الجزائرية بالمقاطعة الشرقية للعاصمة مؤخرا، المدعو “س،ر” السائق الشخصي لما يسمى سفير البوليزاريو بالجزائر، تنفيدا لأمر قبض صدر في حقه مرفق بحكم غيابي يدينه بـ5 سنوات حبسا نافذا، وذلك لذكر اسمه من طرف أشخاص تم توقيفهم سابقا كانوا ينشطون تحت جناح أخطر مسبوق في جرائم النصب ومبحوث عنه بموجب عدة أوامر قبض دولية من موريتانيا والسعودية وتونس الملقب بت”ولد مخيترات”، حيث استطاع أفراد العصابة نهب مبالغ مالية معتبرة من الضحايا بوعد تحويلها إلى عملتي الأورو والدولار، لكن غير سليمة، واستغلال السيارة ذات الترقيم الدبلوماسي من أجل التنقل لمقابلة الزبائن وكسب ثقتهم.

حيثيات الملف حسب ما سردته هيئة دفاع المتهم السالف ذكره أمام محكمة الدار البيضاء، انطلقت من شكوى قيدتها مجموعة من الأشخاص وقعوا ضحية نصب واحتيال خلال عمليات لتحويل العملة من وإلى خارج الوطن بكل من فرنسا واسبانيا وأمريكا ليتبين انها نقود مزورة ومقلدة، بتخطيط من طرف المدعو “ع،م” وشريكه “ن،ط”، حيث عرضا على الضحية الأول تحويل مبلغ مليار و800 مليون سنتيم تسلماه منه إلى عملة الأورو، ليتواصل هو عن طريق شخص ثالث يدعى “رشيد” يعمل محاسبا في شركة بإسبانيا من أجل الحصول على ما يعادله بالعملة الصعبة، ولدى منحه المبل، اتضح أنه مزور، وهي الطريقة ذاتها التي استعملاها للإيقاع بضحية آخر، لكن أخبراه أن الشخص المدعو رشيد مقيم بفرنسا وسيكون وسيطا لتسليمه المبلغ.

وبعد تلقي مصالح الشرطة المعلومات الأولية حول نشاط العصابة، تم توسيع التحريات لمعرفة هويات أفرادها وانتهت بتوقيف شخصين وإحالتهما على المحاكمة، حيث اعترفا بما ورد من تهم ضدهما، كما صرح المدعو “ع،م” انه تنقل لمقابلة أحد الضحايا على متن سيارة السفير الصحرواي رفقة سائقه.

من جهة أخرى، ولدى مثول المتهم “س،ر” لمعارضة الحكم الغيابي الصادر في حقه، أنكر علمه بوقائع النصب، وصرح انه قام بإيصال أحد معارفه لحي الموز بباب الزوار لمقابلة شخص من أجل تسليم مبلغ مالي دون أن يعلم مصدره، وأضاف دفاعه أن لا علاقة لموكله بما تضمنه الملف، ويبدو أن قضية متشعبة متورط فيها حتى ما يسمى بسفير البوليزاريو ولكن تذخلات عليا في قضاء الهاتف وتعليمات ، جعلت وكيل الجمهورية الجزائرية يلتمس توقيع عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا في حق المتهم سائق وتحيد باقي متورطين من جبهة إنفصالية وطمس ملفات حقيقة للقضية.

0 vue0 commentaire
bottom of page