top of page
Photo du rédacteurAA

مقتل جمال بن اسماعيل: المافيا المتحكمة في الجزائر تسعى جاهدة لمسح آثار جرائمها


عادة ما يرتكب الجاني جرمه المتمثل في عملية “القتل”، حيث يعمل جاهداَ على مسح جميع الآثار المتعلقة بجريمته، فهل يفلت المجرم بجريمته جراء هذا الفعل؟، لكن علوم وخبراء مسرح الجريمة (لمواقع التواصل) لها رأي آخر.

بذل و يبذل نظام “كبرانات فرنسا” جهودا مستميتة من أجل التستر على جرائمه و مجازره و إنتهاکاته و التغطية عليها بمختلف الطرق و الوسائل، ومع إن المجرم دائما يحوم حول الجريمة، فقد يکون من الممکن أن يتم النجاح في إخفا‌ء جريمة أو بضعة جرائم محددة لکن من المستحيل على وجه الاطلاق أن ينجح نظام تعود على إرتکاب الجرائم و المجازر و الانتهاکات بحق شعبه کما هو الحال مع النظام الجزائري، في إخفاء جرائم و إنتهاکات مستمرة.

و مع إستمرار الاحتجاجات الشعبية و تزايد المطالب الداخلية و الدولية بمحاسبة النظام الجزائري على الجرائم و الانتهاکات التي إرتکبها بحق الشعب و المعارضة الجزائرية، فإن مخاوف النظام قد تزايدت بصورة ملحوظة ولذلك فإنه سعى منذ فترة ولايزال يسعى من أجل إخفاء آثار جرائمه. لکن الحقيقة التي فاتت النظام و قادته من إنهم سوف تتم مساءلتهم بعد سقوطهم عن کل التفاصيل المتعلقة بالجرائم التي إرتکبوها إذ لايمکن أبدا أن تمحى آثار جرائمهم بعد أن عرفهم العالم على حقيقتهم، ومن الواضح سيتم فضح هذا النظام شر فضيحة في القريب العاجل،

ولن تذهب أبدا دماء الجزائريين هدرا.

مسح جميع الآثار المتعلقة بالجريمة

حسب “الإعلام” الجزائري: إنهاء مهام مدير الاستعلامات العامة تمّ صباح السبت 20أبريل، إنهاء مهام مدير الاستعلامات العامة في جهاز الشرطة. وعيّن المراقب “صالح بن دراجي”، إطار بديوان المديرية العامة للأمن الوطني، ومدير سابق للاستعلامات العامة، مديرا للاستعلامات العامة من جديد، خلفا للمراقب “بن يطو بن زيان” المدعو “سليمان”، الذي شغل المنصب منذ سبعة (7) أشهر. وتذكر أوساط في جهاز الشرطة، أن بن دراجي من ضحايا قرارات المدير العام السابق للأمن الوطني، عبد الغاني هامل، الذي عيّنه في مناصب لا تتناسب مع مؤهلاته وكفاءته.


 المافيا المتحكمة في الجزائر تسعى جاهدة لمسح آثار جرائمها



الفيديو الذي يظهر أسامة شتوانة يتعامل مع الشرطة و يعطي الإنطباع بأنه بوزاورا. هذا الفيديو الكامل إختفى من المواقع وهوا الذي ادخل القاتل لعند الشهيد جمال رحمه الله و وفّر له الحماية لتنفيذ العملية بتلك الأريحية هنا يجب أن تفهم أنك محتل من طرف الإرهاب.







العنصر الأساسي الذي دبر لقتل الشهيد جمال بن اسماعيل هو المخبر :” مجيد صالح !!” الذي لايزال حرا طليقا!!!

جمال هو ناشط في الحراك الشعبي الجزائري وليس لديه أي نعرات عنصرية ضد القبائل . والنظام هو المستفيد الأوحد من اغتياله عبر استدراجه لكمين من طرف عناصره الذين اشتغل معهم في إطفاء الحرائق…

أصلا جمال بن اسماعيل لا يمتلك سيارة ؟!

في حين قام المتورطون بوضع البنزين في سيارتهم بعد إخفاء ترقيمها وإظهار ترقيم آخر وهو الشي الذي لم تشر إليه الشرطة في تحقيقها ولم تشر إلى اسم مالكها الحقيقي!!!!

السيناريو:

حين كان جمال منهمكا في إطفاء الحرائق ،نفذت بطارية هاتفه النقال فأعطوه مفاتيح السيارة لغرض شحنه…،

وحينما دخل إليها قامو باحتجازه داخلها واتهموه بأنه المتسبب في الحرائق! ليبدأ سيناريو قتله داخل مقر الشرطة!!!





تعرفوا على جرائم قائد الدرك الوطني الجزائري الجديد يحيى علي ولحاج


9 vues0 commentaire

Opmerkingen


bottom of page